يتبين لك إلا بعد الصلاة وأيضا من علم معك واستمر أيضا يعيد الصلاة؛ لأنه يعلم أنك
الاستقدام لا يخرج عنه؛ لأن ولي الأمر إنما سمح بهذا النظام website تجب طاعته لأنه من
وهذا من إحياء ذكره، وأيضا هذا فيه بقاء اسم الأسرة، فإن الأسر لا تُعْرَفُ إلا
صرفها اصرفها عليهم، أنت وليهم، أما إذا كانوا لا يحتاجون إلى صرفها فاحفظها لهم،
ومعروف في عقيدته - صحة العقيدة، ومعروف في علمه، وأنه لا يستعمل الأشياء المخالفة
ارتداء جوارب قطنية فضفاضة وملابس مصنوعة من مواد طبيعية، وذلك لأنها تساعد على تهوية الجلد والقدمين، بالإضافة إلى امتصاص الرطوبة بشكل أفضل.[١١]
إلى زوجها، إذا جاءه من يرضى دينه وأمانته يسلمها له بالزواج، وإلا فهو المسئول
حولك مساجد وأذان، تصلي مع المسلمين ولا تتأخر عن المساجد، وأما في بلدك - الزلفى
وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى
يقول: إذا دخل الرجل المسجد والإمام يصلي فهل يدخل معه في الصلاة وينوي بها تحية
وإنما أعطيته ما يستهلكه ويستنفذه لحاجته فلا بأس بذلك ولو تفاوتوا؛ لأن الصغير
تصلح معك فتطلقها، بدون أن تنوي هذا في العقد؛ لأنه إذا نوي في العقد فهو مشكل من
يرجع شابا أبدا لا ينفعه ذلك، كما ذهب لن يرجع، الشاعر يقول:
المسجد؟ أم يصلي ركعتي التحية منفردا؟ ولو صلاهما منفردا فهل يسوغ الإنكار عليه؟